وزارة العدل تحقق حاليا في صحة هذه الرسالة المزعومة من جيفري إبستين إلى لاري ناصر وسنتابع الأمر في أقرب وقت ممكن. وفي الوقت نفسه، تبرز ثلاث حقائق: -ختم البريد على الظرف هو فيرجينيا، وليس نيويورك، حيث كان جيفري إبستين مسجونا في ذلك الوقت. -عنوان الإرجاع كان يذكر السجن الخطأ الذي كان فيه إبستين محتجزا ولم يتضمن رقم نزيله، وهو رقم مطلوب للبريد الصادر. -تمت معالجة الظرف بعد ثلاثة أيام من وفاة إبستين.