لن أرفض البنائين والأنظمة البيئية الأصلية للعملات الرقمية وأن أتنازل عن الأرض لطبقة المدراء المتوسطة من النخبة التي تستولي على تقنيتنا لحدائقها المسورة باسم "التبني الجماهيري" لن أتعرض لعملية نفسية