لقد شعر العديد من التقدميين بالفزع من الحزب الديمقراطي لعدم دعمه للدعوة التكنولوجية والحرية الرقمية. هناك الآن بيانات رسمية تفيد بأن موقفهم القديم المناهض للتكنولوجيا يكلفهم الانتخابات.