تاكر لم "يناقش" بن شابيرو — بل انتزع القناع عنه. رسالة بن: "إذا كنت صغيرا ولا تستطيع تحمل تكاليف الحياة... غادر منزلك." رد تاكر: الهدم الخالص — كاشفا الاحتقار، والنخبوية، وغسل دماغ الملياردير وراء رؤية شابيرو للعالم. لم يكن هذا صداما... بل كان تشريحا علنيا لأيديولوجية فاشلة.